(ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا کُلَّ مَا جَاءَ اُمَّةً رَّسُولُهَا کَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا وَ جَعَلْنَاهُمْ أَحَادِیثَ فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَا یُؤْمِنُونَ). (1)
(وَ إِن تُکَذِّبُواْ فَقَدْ کَذَّبَ اُمَمٌ مِّن قَبْلِکُمْ وَ مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِینُ). (2)
(وَ إِن یُکَذِّبُوکَ فَقَدْ کَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عَادٌ وَ ثَمُودُ- وَ قَوْمُ إِبْرَاهِیمَ وَ قَوْمُ لُوطٍ- وَ أَصْحَابُ مَدْیَنَ وَ کُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَیْتُ لِلْکَافِرِینَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَکَیْفَ کَانَ نَکِیرِ). (3)
(کَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ أَصْحَابُ الرَّسِّ وَ ثَمُودُ- وَ عَادٌ وَ فِرْعَوْنُ وَ إِخْوَانُ لُوطٍ- وَ أَصْحَابُ الْأَیْکَةِ وَ قَوْمُ تُبَّعٍ کُلٌّ کَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِیدِ). (4)
(جُندٌ مَّا هُنَالِکَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ- کَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عَادٌ وَ فِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ- وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَیْکَةِ اُوْلَئِکَ الْأَحْزَابُ- إِن کُلٌّ إِلَّا کَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ). (5)
1) المؤمنون: 44.
2) العنکبوت: 18.
3) الحجّ: 42ـ 44.
4) قّ: 12ـ 14.
5) ص: 11ـ 14.