جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

الحث على تجارة الآخرة

زمان مطالعه: 8 دقیقه

الکتاب

«إِنَّ الَّذِینَ یَتْلُونَ کِتَابَ اللَّهِ وَ أَقَامُواْ الصَّلَاةَ وَ أَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَ عَلَانِیَةً یَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ».(1)

«إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِینَ أَنفُسَهُمْ وَ أَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ».(2)

«وَمِنَ النَّاسِ مَن یَشْرِى نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ».(3)

«فَلْیُقَاتِلْ فِى سَبِیلِ اللَّهِ الَّذِینَ یَشْرُونَ الْحَیَاةَ الدُّنْیَا بِالْاخِرَةِ وَمَن یُقَاتِلْ فِى سَبِیلِ اللَّهِ فَیُقْتَلْ أَوْ یَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِیهِ أَجْرًا عَظِیمًا».(4)

«رِجَالٌ لَا تُلْهِیهِمْ تِجَارَةٌ وَ لَا بَیْعٌ عَن ذِکْرِ اللَّهِ وَ إِقَامِ الصَّلَاةِ وَ إِیتَاءِ الزَّکَاةِ یَخَافُونَ یَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِیهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ».(5)

الحدیث

256. رسول الله صلی الله علیه و آله – فی مَوعِظَتِهِ لِابنِ مَسعودٍ -:

یَابنَ مَسعودٍ، وَالَّذی بَعَثَنی بِالحَقِّ نَبِیّا، إنَّ مَن یَدَعِ الدُّنیا ویُقبِل عَلى تِجارَةِ الآخِرَةِ، فَإِنَّ اللهَ تَعالى یَتَّجِرُ لَهُ مِن وَراءِ تِجارَتِهِ ویُربِحُ اللهُ تِجارَتَهُ، یَقولُ اللهُ تَعالى: «رِجَالٌ لَا تُلْهِیهِمْ تِجَارَةٌ وَ لَا بَیْعٌ عَن ذِکْرِ اللَّهِ وَ إِقَامِ الصَّلَاةِ وَ إِیتَاءِ الزَّکَاةِ یَخَافُونَ یَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِیهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ».(6)

257. سعد السعود نقلاً عن الزَّبور:

یا داوُدُ، مَن تاجَرَنی فَهُوَ أربَحُ المَتاجِرِ.(7)

258. المعجم الکبیر عن معاذ بن جبل:

سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلی الله علیه و آله یَقولُ: یا أیُّهَا النّاسُ، اِتَّخِذوا تَقوَى اللهِ تِجارَةً یَأتِکُمُ(8) الرِّزقُ بِلا بِضاعَةٍ ولا تِجارَةٍ، ثُمَّ قَرَأَ: «وَ مَن یَتَّقِ اللَّهَ یَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا – وَ یَرْزُقْهُ مِنْ حَیْثُ لَا یَحْتَسِبُ»(9) (10)

259. رسول الله صلی الله علیه و آله:

قالَ اللهُ تَعالى: وعِزَّتی وجَلالی وعَظَمَتی وقُدرَتی وعَلائی وَارتِفاعِ مَکانی، لایُؤثِرُ عَبدٌ هَوایَ عَلى هَواهُ إلّا جَعَلتُ غِناهُ فی نَفسِهِ، وکَفَیتُهُ هَمَّهُ، وکَفَفتُ عَلَیهِ ضَیعَتَهُ، وضَمَّنتُ السَّماواتِ وَالأَرضَ رِزقَهُ، وکُنتُ لَهُ مِن وَراءِ تِجارَةِ کُلِّ تاجِرٍ.(11)

260. عنه صلی الله علیه و آله:

منَ خافَ أدلَجَ(12)، ومَن أدلَجَ بَلَغَ المَنزِلَ، ألا إنَّ سِلعَةَ اللهِ غالِیَةٌ، ألا إنَّ سِلعَةَ اللهِ الجَنَّةُ.(13)

261. عنه صلی الله علیه و آله:

مَن أحَبَّ دُنیاهُ أضَرَّ بِآخِرَتِهِ، ومَن أحَبَّ آخِرَتَهُ أضَرَّ بِدُنیاهُ، فَآثِروا ما یَبقى عَلى ما یَفنى.(14)

262. عنه صلی الله علیه و آله:

إنَّ فی طَلَبِ الدُّنیا إضرارا بِالآخِرَةِ، وفی طَلَبِ الآخِرَةِ إضرارا بِالدُّنیا، فَأَضِرّوا بِالدُّنیا فَإِنَّها أولى بِالإِضرارِ.(15)

263. الإمام علیّ علیه السلام:

مَن تاجَرَ اللهَ رَبِحَ.(16)

264. عنه علیه السلام:

تاجِرِ اللهَ تَربَح.(17)

265. عنه علیه السلام – فی وَصفِ المُتَّقینَ -:

صَبَروا أیّاما قَصیرَةً أعقَبَتهُم راحَةً طَویلَةً، تِجارَةٌ مُربِحَةٌ یَسَّرَها لَهُم رَبُّهُم.(18)

266. عنه علیه السلام:

إنّی لَم أرَ مِثلَ الجَنَّةِ نامَ طالِبُها، ولا کَالنّارِ نامَ هارِبُها، ولا أکثَرَ مُکتَسِبا مِمَّن کَسَبَهُ الیَوم(19) تُذخَرُ فیهِ الذَّخائِرُ وتُبلى فیهِ السَّرائِرُ.(20)

267. عنه علیه السلام:

بیعوا ما یَفنى بِما یَبقى، وتَعَوَّضوا بِنَعیمِ الآخِرَةِ عَن شَقاءِ الدُّنیا.(21)

268. عنه علیه السلام:

کونوا مِمَّن عَرَفَ فَناءَ الدُّنیا فَزَهَدَ فیها، وعَلِمَ بَقاءَ الآخِرَةِ فَعَمِلَ لَها.(22)

269. عنه علیه السلام:

اِعلَموا أنَّ ما نَقَصَ مِنَ الدُّنیا وزادَ فِی الآخِرَةِ خَیرٌ مِمّا نَقَصَ مِنَ الآخِرَةِ وزادَ فِی الدُّنیا، فَکَم مِن مَنقوصٍ رابِحٍ ومَزیدٍ خاسِرٍ.(23)

270. عنه علیه السلام:

ألا حُرٌّ یَدَعُ هذِهِ اللُّماظَةَ(24) لِأَهلِها؟! إنَّهُ لَیسَ لِأَنفُسِکُم ثَمَنٌ إلَا الجَنَّةَ؛ فَلا تَبیعوها إلّا بِها.(25)

271. عنه علیه السلام:

إنَّ مَن باعَ نَفسَهُ بِغَیرِ الجَنَّةِ فَقَد عَظُمَت عَلَیهِ المِحنَةُ.(26)

272. عنه علیه السلام:

ألا إنَّهُ قَد أدبَرَ مِنَ الدُّنیا ما کانَ مُقبِلاً وأقبَلَ مِنها ما کانَ مُدبِرا، وأزمَعَ(27) التَّرحالَ عِبادُ اللهِ الأَخیارُ، وباعوا قَلیلاً مِنَ الدُّنیا لایَبقى بِکَثیرٍ مِنَ الآخِرَةِ لا یَفنى.(28)

273. عنه علیه السلام – فی یَومِ صِفّینَ -:

ألا رَجُلٌ یَشری نَفسَهُ للهِِ ویَبیعُ دُنیاهُ بِآخِرَتِهِ؟(29)

274. عنه علیه السلام:

الدُّنیا دارُ مَمَرٍّ لا دارُ مَقَرٍّ، وَالنّاسُ فیها رَجُلانِ: رَجُلٌ باعَ فیها نَفسَهُ فَأَوبَقَها(30) ورَجُلٌ ابتاعَ نَفسَهُ فَأَعتَقَها.(31)

275. عنه علیه السلام:

لَیسَ مَنِ ابتاعَ نَفسَهُ فَأَعتَقَها کَمَن باعَ نَفسَهُ فَأَوبَقَها.(32)

276. عنه علیه السلام:

الرّابِحُ مَن باعَ الدُّنیا بِالآخِرَةِ، وَاستَبدَلَ بِالآجِلَةِ عَنِ العاجِلَةِ.(33)

277. عنه علیه السلام:

بِضاعَةُ الآخِرَةِ کاسِدَةٌ(34)، فَاستَکثِر مِنها فی أوانِ کَسادِها.(35)

278. عنه علیه السلام:

مَنِ اتَّخَذَ طاعَةَ اللهِ بِضاعةً أتَتهُ الأَرباحُ مِن غَیرِ تِجارَةٍ.(36)

279. عنه علیه السلام:

لا رِبحَ کَالثَّوابِ.(37)

280. عنه علیه السلام:

اِکتِسابُ الثَّوابِ أفضَلُ الأَرباحِ، وَالإِقبالُ عَلَى اللهِ رَأسُ النَّجاحِ.(38)

281. عنه علیه السلام:

اِکتِسابُ الحَسَناتِ مِن أفضَلِ المَکاسِبِ.(39)

282. عنه علیه السلام:

الدُّنیا دارُ صِدقٍ لِمَن عَرَفَها، ومِضمارُ الخَلاصِ لِمَن تَزَوَّدَ مِنها، هِیَ مَهبَطُ وَحیِ اللهِ ومَتجَرُ أولِیائِهِ، اتَّجَروا فَربِحُوا الجَنَّةَ.(40)

283. عنه علیه السلام:

الرّابِحُ مَن باعَ العاجِلَةَ بِالآجِلَةِ.(41)

284. عنه علیه السلام:

مَنِ ابتاعَ آخِرَتَهُ بِدُنیاهُ رَبِحَهُما.(42)

285. عنه علیه السلام:

صُن دینَکَ بِدُنیاکَ تَربَحهُما، ولا تَصُن دُنیاکَ بِدینِکَ فَتَخسَرهُما.(43)

286. الإمام زین العابدین علیه السلام:

مَن تَعزّى عَنِ الدُّنیا بِثَوابِ الآخِرَةِ فَقَد تَعزّى عَن حَقیرٍ بِخَطیرٍ، وأعظَمُ مِن ذلِکَ مَن عَدَّ فائِتَها سَلامَةً نالَها وغَنیمَةً أُعینَ عَلَیها.(44)

287. عنه علیه السلام – فِی الدُّعاءِ -:

اللهُمَّ ومَتى وَقَفنا بَینَ نَقصَینِ فی دینٍ أو دُنیا فَأَوقِعِ النَّقصَ بِأَسرَعِهِما فَناءً، وَاجعَلِ التَّوبَةَ فی أطوَلِهِما بَقاءً. وإذا هَمَمنا بِهَمَّینِ یُرضیکَ أحَدُهُما عَنّا ویُسخِطُکَ الآخَرُ عَلَینا، فَمِل بِنا إلى ما یُرضیکَ عَنّا، وأوهِن قُوَّتَنا عَمّا یُسخِطُکَ عَلَینا، ولا تُخَلِّ فی ذلِکَ بَینَ نُفوسِنا وَاختِیارِها؛ فَإِنَّها مُختارَةٌ لِلباطِلِ إلّا ما وَفَّقتَ، أمّارَةٌ بِالسّوءِ إلّا ما رَحِمتَ.(45)

288. عنه علیه السلام – فی مُناجاةِ العارِفینَ -:

إلهی فَاجعَلنا مِنَ الَّذینَ تَوَشَّحَت(46) أشجارُ الشَّوقِ إلَیکَ فی حَدائِقِ صُدورِهِم… وَاستَقَرَّ بِإِدراکِ السُّؤولِ ونَیلِ المَأمولِ قَرارُهُم، ورَبِحَت فی بَیعِ الدُّنیا بِالآخِرَةِ تِجارَتُهُم.(47)

289. عنه علیه السلام – مِن دُعائِهِ فی وَداعِ شَهرِ رَمَضانَ -:

وأنتَ الَّذی زِدتَ فِی السَّومِ عَلى نَفسِکَ لِعِبادِکَ، تُریدُ رِبحَهُم فی مُتاجَرَتِهِم لَکَ وفَوزَهُم بِالوِفادَةِ عَلَیکَ وَالزِّیادَةِ مِنکَ فَقُلتَ تَبارَکَ اسمُکَ وتَعالَیتَ: «مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بِالسَّیِّئَةِ فَلَا یُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا»(48) وقُلتَ: «مَّثَلُ الَّذِینَ یُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِى سَبِیلِ اللَّهِ کَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِى کُلِّ سُنبُلَةٍ مِّاْئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ یُضَاعِفُ لِمَن یَشَاءُ»(49) وقُلتَ: «مَّن ذَا الَّذِى یُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَیُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا کَثِیرَةً»(50) وما أنزَلتَ مِن نَظائِرِهِنَّ فِی القُرآنِ مِن تَضاعیفِ الحَسَناتِ.(51)

290. الإمام الصادق علیه السلام:

تَقولُ إذا أصبَحتَ وأمسَیتَ:… اللهُمَّ إنَّ اللَّیلَ وَالنَّهارَ خَلقانِ مِن خَلقِکَ فَلا تَبتَلِیَنّی فیهِما بِجُرأَةٍ عَلى مَعاصیکَ، ولا رُکوبٍ لِمَحارِمِکَ، وَارزُقنی فیهِما عَمَلاً مُتَقَبَّلاً وسَعیا مَشکورا وتِجارَةً لَن تَبورَ.(52)

291. الإمام الکاظم علیه السلام – مِن دُعائِهِ عَقیبَ الفَریضَةِ -:

اللهُمَّ بِبِرِّکَ القَدیمِ… أنتَ اللهُ الَّذی لا إلهَ إلّا أنتَ لَقَد فازَ مَن والاکَ، وسَعَدَ مَن ناجاکَ، وعَزَّ مَن ناداکَ، وظَفِرَ مَن رَجاکَ، وغَنِمَ مَن قَصَدَکَ، ورَبِحَ مَن تاجَرَکَ.(53)

292. عنه علیه السلام:

لا رِبحَ إلّا لِمَن باعَ اللهَ نَفسَهُ.(54)

293. لقمان علیه السلام – لِابنِهِ یَعِظُهُ -:

یا بُنَیَّ، اِتَّخِذ تَقوَى اللهِ تِجارَةً تَأتِکَ الأَرباحُ مِن غَیرِ بِضاعَةٍ.(55)


1) فاطر: 29.

2) التوبة: 111.

3) البقرة: 207.

4) النساء: 74.

5) النور: 37.

6) مکارم الأخلاق: ج 2 ص 356 ح 2660 عن عبد الله بن مسعود، بحار الأنوار: ج 77 ص 106 ح 1.

7) سعد السعود: ص 49، بحار الأنوار: ج 14 ص 46.

8) فی المصدر: «یأتیکم»، والتصویب من المصادر الاُخرى.

9) الطلاق: 2 و 3.

10) المعجم الکبیر: ج 20 ص 97 ح 190، مسند الشامیّین: ج 1 ص 234 ح 415، حلیة الأولیاء: ج 6 ص 96 الرقم 345، الفردوس: ج 5 ص 270 ح 8154، کنز العمّال: ج 3 ص 96 ح 5666.

11) المحاسن: ج1 ص97 ح63 عن أبی حمزة الثمالی عن الإمام الباقر علیه السلام، الکافی: ج 2 ص 137 ح 2 عن أبی حمزة الثمالی عن الإمام الباقر علیه السلام، الخصال: ص 3 ح 5 عن أبی عبیدة الحذّاء عن الإمام الباقر علیه السلام، تحف العقول: ص 395 عن الإمام الکاظم علیه السلام وکلّها نحوه، بحار الأنوار: ج70 ص75 ح2؛ المعجم الکبیر: ج12 ص113 ح12719 عن ابن عبّاس نحوه، کنز العمّال: ج1 ص232 ح1161.

12) یقال: أدلَجَ – بالتخفیف – إذا سار من أوّل اللیل، وادّلج – بالتشدید – إذا سارَ من آخره… ومنهم من یجعل الإدلاج للّیل کلّه (النهایة: ج 2 ص 129 «دلج»). قال الشیخ البهائی: ربّما یطلق الإدلاج على العبادة فی اللیل مجازا؛ لأنّ العبادة سیر إلى الله تعالى (بحار الأنوار: ج 87 ص 189).

13) سنن الترمذی: ج 4 ص 633 ح 2450 عن أبی هریرة، المستدرک على الصحیحین: ج 4 ص 343 ح 7852 عن اُبیّ بن کعب، کنز العمّال: ج 3 ص 142 ح 5885.

14) مسند ابن حنبل: ج 7 ص 165 ح 19718، المستدرک على الصحیحین: ج 4 ص 343 ح 7853 کلاهما عن أبی موسى الأشعری، کنز العمّال: ج 3 ص 197 ح 6146.

15) الکافی: ج 2 ص 131 ح 12 عن ابن بکیر عن الإمام الصادق علیه السلام، تنبیه الخواطر: ج 2 ص 192 عن الإمام الصادق علیه السلام، مشکاة الأنوار: ص 209 ح 569 ولیس فیه «فأضرّوا بالدنیا»، بحار الأنوار: ج 73 ص61 ح 30.

16) غرر الحکم: ج 5 ص 180 ح 7872، عیون الحکم والمواعظ: ص 453 ح 8131.

17) غرر الحکم: ج 3 ص 276 ح 4461، عیون الحکم والمواعظ: ص 201 ح 4066.

18) نهج البلاغة: الخطبة 193، الأمالی للصدوق: ص 667 ح 897 عن عبد الرحمان بن کثیر الهاشمی عن الإمام الصادق عن أبیه عنه علیهم السلام، تحف العقول: ص 159 ولیس فیه «تجارة»، کنز الفوائد: ج 1 ص 90 عن نوف البکالی نحوه، بحار الأنوار: ج 67 ص 315 ح 50.

19) فی بحار الأنوار: «لِیَومٍ»، والظاهر أنّه هو الصواب.

20) تحف العقول: ص152، غرر الحکم: ج 2 ص 331 ح 2761 وفیه صدره إلى «هاربها»، بحار الأنوار: ج 77 ص293 ح 2.

21) غرر الحکم: ج 3 ص 269 ح 4455، عیون الحکم والمواعظ: ص 196 ح 4017.

22) غرر الحکم: ج 4 ص 616 ح 7191، عیون الحکم والمواعظ: ص 396 ح 6691.

23) نهج البلاغة: الخطبة 114.

24) اللُّماظةُ: ما یبقى فی الفم من أثر الطعام (النهایة: ج 4 ص 271 «لمظ»). والمراد بها الدنیا؛ أی: ألا یوجد حرّ یترک هذا الشیء الدنیءَ لأهله؟.

25) نهج البلاغة: الحکمة 456، تحف العقول: ص 391 عن الإمام زین العابدین علیه السلام، تنبیه الخواطر: ج 1 ص 68، بحار الأنوار: ج 78 ص 306 ح 1 وراجع: الکافی: ج 1 ص 19 ح 12 و غرر الحکم: ج 2 ص 512 ح 3473.

26) غرر الحکم: ج 2 ص 512 ح 3474، عیون الحکم والمواعظ: ص 150 ح 3309.

27) أزمَعَ الأمرَ وبه وعلیه: مَضى فیه وثَبَّتَ علیه عَزمَه (لسان العرب: ج 8 ص 143 «زمع»).

28) نهج البلاغة: الخطبة 182، غرر الحکم: ج 2 ص 338 ح 2781 و ص 339 ح 2782، بحار الأنوار: ج 34 ص 126 ح 953.

29) وقعة صفّین: ص 308 عن عمر بن سعد، الغارات: ج 2 ص 479، بحار الأنوار: ج 32 ص 483 ح 419؛ شرح نهج البلاغة لابن أبی الحدید: ج 5 ص 243.

30) وَبَق: هلک. وأَوبَقَه غیرُه، فهو مُوبَق (النهایة: ج 5 ص 146 «وبق»).

31) نهج البلاغة: الحکمة 133، نثر الدرّ: ج 1 ص 295 وفیه «فأوثقها» بدل «فأوبقها»، بحار الأنوار: ج 73 ص 130 ح 135.

32) الإرشاد: ج 1 ص 298، کشف الیقین: ص 181 ح 223، معدن الجواهر: ص 26 نحوه، بحار الأنوار: ج 77 ص 419 ح 40.

33) غرر الحکم: ج 2 ص 70 ح 1879، عیون الحکم والمواعظ: ص 56 ح 1442 نحوه.

34) کَسَد الشیءُ: لم ینفُق؛ لِقلَّة الرغبات (المصباح المنیر: ص 533 «کَسَدَ»).

35) کنز الفوائد: ج 1 ص 279، بحار الأنوار: ج 78 ص 90 ح 95.

36) غرر الحکم: ج 5 ص 385 ح 8864، عیون الحکم والمواعظ: ص 458 ح 8289.

37) نهج البلاغة: الحکمة 113، غرر الحکم: ج 6 ص 351 ح 10467، عیون الحکم والمواعظ: ص 531 ح 9657، بحار الأنوار: ج 69 ص 409 ح 122؛ الفصول المهمّة لابن الصبّاغ: ص 115، مطالب السؤول: ج 1 ص 236.

38) غرر الحکم: ج 2 ص 93 ح 1971.

39) غرر الحکم: ج 2 ص 5 ح 1572، عیون الحکم والمواعظ: ص 125 ح 2860.

40) الإرشاد: ج 1 ص 296، بحار الأنوار: ج 77 ص 418 ح 40؛ تاریخ دمشق: ج 42 ص 498 عن عاصم بن ضمرة وکذلک عن محمّد بن معروف المکّی عن أبیه وکلاهما نحوه، کنز العمّال: ج 3 ص 732 ح 8603.

41) غرر الحکم: ج 1 ص 386 ح 1488، عیون الحکم والمواعظ: ص 28 ح 370.

42) غرر الحکم: ج 5 ص 257 ح 8236، عیون الحکم والمواعظ: ص 445 ح 7817.

43) غرر الحکم: ج 4 ص 211 ح 5861، عیون الحکم والمواعظ: ص 303 ح 5378.

44) الأمالی للطوسی: ص 613 ح 1266 عن زید بن علیّ علیه السلام، بحار الأنوار: ج 82 ص 131 ح 14.

45) الصحیفة السجّادیّة: ص 47 الدعاء 9.

46) الوِشاح: شیء یُنسج من أدیم عریضا، ویرصّع بالجواهر، وتشدّه المرأة بین عاتقیها. توشّحت هی: أی لبسته (الصحاح: ج 1 ص 415 «وشح»). والظاهر أنّ الصواب: «توشّجت»، قال الجوهری الوشیجة: عِرق الشجرة، ووشجت العروق والأغصان: اشتبکت (الصحاح: ج1 ص347 «وشج») وعلى ایّ حال فالکلام هنا على سبیل الاستعارة والمعنى أنّ أشجار الشوق الیک اشتبکت وتجذّرت فی قلوبهم.

47) بحار الأنوار: ج 94 ص 150.

48) الأنعام: 160.

49) البقرة: 261.

50) البقرة: 245.

51) الصحیفة السجّادیّة: ص172 الدعاء 45، المصباح للکفعمی: ص 846، مصباح المتهجّد: ص 642 ح 718، الإقبال: ج 1 ص 423 کلاهما نحوه، بحار الأنوار: ج 98 ص 173 ح 1.

52) کتاب من لا یحضره الفقیه: ج 1 ص 337 ح 982 عن عمّار بن موسى، مصباح المتهجّد: ص 206 ح 299 نحوه، بحار الأنوار: ج 86 ص 287 ح 48.

53) مصباح المتهجّد: ص 59 ح 92، البلد الأمین: ص 13، المصباح للکفعمی: ص 35 من دون إسناد إلى أحد من أهل البیت علیهم السلام وفیه «ورُحِمَ» بدل «وربح»، بحار الأنوار: ج 86 ص 53 ح 58 نقلاً عن الکتاب العتیق الغروی.

54) أعلام الدین: ص 120.

55) تنبیه الخواطر: ج 2 ص 231، بحار الأنوار: ج 13 ص 426 ح 21.